لأسباب لماذا ليس هناك حاجة إلى المزيد من التنقيط أي حيوان لاستئصال الخطيئة
الأسباب لماذا ليس هناك حاجة إلى المزيد من التنقيط أي حيوان لاستئصال الخطيئة
وبسبب العناد والطبيعة العصيبة للرجل، كان من السهل على الإنسان أن يرتكب الخطيئة عمدا. وانه جاء لتمرير. بدأ الناس في إساءة استخدام المعايير ودوافع التضحيات. فالناس سوف يرتكبون الفظائع عن طيب خاطر وبعد ذلك يقدمون تضحية تظهر درجة مختلفة من العصيان. هذا هو السبب في أن الله أرسل العديد من الأنبياء بعد فترة طويلة، أبيل ونوح وإبراهيم وإسحاق وموسى حتى وقت داود كما سنرى في الكتب التالية أن دم الحيوانات وحدها لن آمنة. عندما أدرك الله أن شعبه عصيان وغير جدي.
1 صموئيل 15؛ 22 وقال صموئيل، هل الرب له فرحة كبيرة في المحرقة العروض والتضحية كما في طاعة صوت الرب؟ هو طاعة هو أفضل من التضحية والاهتمام من الدهون من الكبش.
وكان الناس يتداولون الطاعة بالتضحية؛ بعد كل شيء لن يكون أكثر من الثور على المذبح.
المثل 21: 3 أن يكون البر والعدالة أفضل من التضحية.
الناس تبادلوا البر مع التضحية، عاش الناس الحياة الإهمال على مدار السنة، وفي نهاية السنة أنها سوف توفر كبش لله في التفكير الله يمكن رشوة.
هوشع 6: 6 لأنني أريد الرحمة وليس التضحية. ومعرفة الله أكثر من حرق العروض.
مزمور 40: 6. التضحية وتقديم لك لم ترغب. أذني فتحت. تقديم المحترقة والخطيئة تقدم لك لا تتطلب.
العبرانيين 10: 4 لأنه ليس من الممكن أن دماء الثيران والماعز يمكن أن يسلب الخطايا 5.لذلك، عندما جاء إلى هذا العالم، وقال التضحية وتقديم لكم لم ترغب، ولكن هيئة كنت قد أعدت بالنسبة لي. 6. في العروض المحرقة والتضحيات للخطيئة لم يكن لديك متعة. 7. ثم قلت، ها، لقد جئت في حجم الكتاب هو مكتوب من لي أن تفعل إرادتك يا الله. (هذا كان يتحدث عن يسوع الذي جاء لتنفيذ ما كتب عنه)
كل هذه الكتب المقدسة جاءت بعد أبيل، نوح، إبراهيم، إسحق، موسى، هارون، الخ. نحن نتحدث عن الاستغناء عندما ينبذ الناس التضحيات المقدمة إلى الله. من المهم جدا أن نعرف أن قلب الإنسان معقد جدا ويمكنه اختيار الطريقة التي يحب أن يبدو جيدا لعينيه.
لقد كاهن الكهنة وأبناء الله مرارا وتكرارا. دم الحيوان لا معنى له بعد الآن. أصبح مزعجا. كان قد دنس من قبل الرحمة، العصيان، وعدم معرفة الله وجميع آداب الفظائع. فالناس لم يسعوا إلى معرفة الله بعد الآن، بل كانوا يرتكبون الشر بغطرسة ويذهبون للتضحيات في وقت متكهن لرشوة الله.
كونه الله مع العلم، مع حلول مسبقة لكل مشكلة، وقد أعد حلا أفضل للخطايا البشرية. ماذا يمكننا أن نقول عن الناس الذين يلقون الدماء الأبرياء أيضا مدعيا أنهم يقدمون التضحية لله، وأتساءل ما هو نوع من الله تعبد.
النظر إلى الله على أنه مجرد رجل سيعقد هذا الوحي من الحقيقة ولكن النظر إليه كما روح سيجعل هذا ليكون بسيطا جدا بالنسبة لك. قال الله من خلال إشعیاء النبي:
لفكرتي ليست فكرك، لا طرقك طرقي، يقول الرب. لأن السماوات أعلى من الأرض، هي طرقي أعلى من طرقك، وفكرتي من فكرك (إشعياء 55: 8-9)
عندما أمر الله الناس لتقديم التضحية، وقال انه سوف يطلب دائما على أنقى واحد دون عيب ويجب أن يكون ذكر لا أنثى. عندما أراد خلق الإنسان، جعل الرجل أولا. الله له أسباب كل هذه الأمور وهو معروف له.
الآن عندما دماء الحيوانات وذبيحه لم تعد مقبولة، كان يحتاج إلى القيام به فقط تضحية واحدة من شأنها أن تجعل من الأسهل بالنسبة له أن يغفل عن الطبيعة الخاطئة للرجل في أي وقت الرجل يعترف خطايته وزمالة مع الله لأنه يريد إزالة الحواجز بين الرجل نفسه.
للقيام بهذه التضحية، هناك حاجة إلى أنقى الدم من أي وقت مضى وهو خال من الجينات أداميك. هذا هو السبب الذي جعل الله جسده في مريم العذراء، السفينة الدنيوية التي تحمل الطفل حتى الولادة. لديه القدرة على إرسال يسوع مثل الملاك ولكن إذا كان يفعل، كان يسوع قد جاء كما خالدة الدم لا يمكن أن تسلط. حتى إذا كان ينظر إلى الإنسان، فإن هذا الدم الثمين لا يزال يتسول الله ل "الرحمة" تماما كما كنت قد عرفت كيف يمكن للدم التحدث إلى الله كما هو الحال في أبيل. دماء الحيوانات ورجل لا يستطيع أن يفعل ذلك إلا أنقى الدم الذي نزل من الله: تذكر أن الله هو روح لا إنسان، وكان في حاجة لنا أن يعبد له كان خطته الأولية لخلق الإنسان قبل أن يأتي الشيطان لخلق حاجز (الخطيئة )
وبسبب العناد والطبيعة العصيبة للرجل، كان من السهل على الإنسان أن يرتكب الخطيئة عمدا. وانه جاء لتمرير. بدأ الناس في إساءة استخدام المعايير ودوافع التضحيات. فالناس سوف يرتكبون الفظائع عن طيب خاطر وبعد ذلك يقدمون تضحية تظهر درجة مختلفة من العصيان. هذا هو السبب في أن الله أرسل العديد من الأنبياء بعد فترة طويلة، أبيل ونوح وإبراهيم وإسحاق وموسى حتى وقت داود كما سنرى في الكتب التالية أن دم الحيوانات وحدها لن آمنة. عندما أدرك الله أن شعبه عصيان وغير جدي.
1 صموئيل 15؛ 22 وقال صموئيل، هل الرب له فرحة كبيرة في المحرقة العروض والتضحية كما في طاعة صوت الرب؟ هو طاعة هو أفضل من التضحية والاهتمام من الدهون من الكبش.
وكان الناس يتداولون الطاعة بالتضحية؛ بعد كل شيء لن يكون أكثر من الثور على المذبح.
المثل 21: 3 أن يكون البر والعدالة أفضل من التضحية.
الناس تبادلوا البر مع التضحية، عاش الناس الحياة الإهمال على مدار السنة، وفي نهاية السنة أنها سوف توفر كبش لله في التفكير الله يمكن رشوة.
هوشع 6: 6 لأنني أريد الرحمة وليس التضحية. ومعرفة الله أكثر من حرق العروض.
مزمور 40: 6. التضحية وتقديم لك لم ترغب. أذني فتحت. تقديم المحترقة والخطيئة تقدم لك لا تتطلب.
العبرانيين 10: 4 لأنه ليس من الممكن أن دماء الثيران والماعز يمكن أن يسلب الخطايا 5.لذلك، عندما جاء إلى هذا العالم، وقال التضحية وتقديم لكم لم ترغب، ولكن هيئة كنت قد أعدت بالنسبة لي. 6. في العروض المحرقة والتضحيات للخطيئة لم يكن لديك متعة. 7. ثم قلت، ها، لقد جئت في حجم الكتاب هو مكتوب من لي أن تفعل إرادتك يا الله. (هذا كان يتحدث عن يسوع الذي جاء لتنفيذ ما كتب عنه)
كل هذه الكتب المقدسة جاءت بعد أبيل، نوح، إبراهيم، إسحق، موسى، هارون، الخ. نحن نتحدث عن الاستغناء عندما ينبذ الناس التضحيات المقدمة إلى الله. من المهم جدا أن نعرف أن قلب الإنسان معقد جدا ويمكنه اختيار الطريقة التي يحب أن يبدو جيدا لعينيه.
لقد كاهن الكهنة وأبناء الله مرارا وتكرارا. دم الحيوان لا معنى له بعد الآن. أصبح مزعجا. كان قد دنس من قبل الرحمة، العصيان، وعدم معرفة الله وجميع آداب الفظائع. فالناس لم يسعوا إلى معرفة الله بعد الآن، بل كانوا يرتكبون الشر بغطرسة ويذهبون للتضحيات في وقت متكهن لرشوة الله.
كونه الله مع العلم، مع حلول مسبقة لكل مشكلة، وقد أعد حلا أفضل للخطايا البشرية. ماذا يمكننا أن نقول عن الناس الذين يلقون الدماء الأبرياء أيضا مدعيا أنهم يقدمون التضحية لله، وأتساءل ما هو نوع من الله تعبد.
النظر إلى الله على أنه مجرد رجل سيعقد هذا الوحي من الحقيقة ولكن النظر إليه كما روح سيجعل هذا ليكون بسيطا جدا بالنسبة لك. قال الله من خلال إشعیاء النبي:
لفكرتي ليست فكرك، لا طرقك طرقي، يقول الرب. لأن السماوات أعلى من الأرض، هي طرقي أعلى من طرقك، وفكرتي من فكرك (إشعياء 55: 8-9)
عندما أمر الله الناس لتقديم التضحية، وقال انه سوف يطلب دائما على أنقى واحد دون عيب ويجب أن يكون ذكر لا أنثى. عندما أراد خلق الإنسان، جعل الرجل أولا. الله له أسباب كل هذه الأمور وهو معروف له.
الآن عندما دماء الحيوانات وذبيحه لم تعد مقبولة، كان يحتاج إلى القيام به فقط تضحية واحدة من شأنها أن تجعل من الأسهل بالنسبة له أن يغفل عن الطبيعة الخاطئة للرجل في أي وقت الرجل يعترف خطايته وزمالة مع الله لأنه يريد إزالة الحواجز بين الرجل نفسه.
للقيام بهذه التضحية، هناك حاجة إلى أنقى الدم من أي وقت مضى وهو خال من الجينات أداميك. هذا هو السبب الذي جعل الله جسده في مريم العذراء، السفينة الدنيوية التي تحمل الطفل حتى الولادة. لديه القدرة على إرسال يسوع مثل الملاك ولكن إذا كان يفعل، كان يسوع قد جاء كما خالدة الدم لا يمكن أن تسلط. حتى إذا كان ينظر إلى الإنسان، فإن هذا الدم الثمين لا يزال يتسول الله ل "الرحمة" تماما كما كنت قد عرفت كيف يمكن للدم التحدث إلى الله كما هو الحال في أبيل. دماء الحيوانات ورجل لا يستطيع أن يفعل ذلك إلا أنقى الدم الذي نزل من الله: تذكر أن الله هو روح لا إنسان، وكان في حاجة لنا أن يعبد له كان خطته الأولية لخلق الإنسان قبل أن يأتي الشيطان لخلق حاجز (الخطيئة )
Comments
Post a Comment